شبكة الأخبار اللبنانية والدولية
مقالات مشابهة
بارك رئيس تيار الوعد الصادق الشيخ طلال الأسعد للمقاومة التي أيدها الله بالنصر المبارك في العام 2000 حيث مرغ المقاومين أنوف المحتل لجنوبنا الغالي وسطروا الملاحم البطوليه التي أرغمت العدو على الإنسحاب ما وراء الحدود وأحتفل معنا كل أصدقاءنا بالتحرير والنصر حيث أذل الجيش الذي حسبما يقال عنه أنه لا يقهر …
حتى جاء تموز عام 2006حاملاً معه بشرى الوعد الصادق ليصمع آذان العالم وليقول “وما النصر إلا من عند الله العزيز الجبار ” ليلقن إسرائيل درساً للمره الثانيه وبقيت المقاومه حامية الثغور والحدود لخمسة عشر عاماً مضى .
وقبّل الأسعد جباه المقاومين الذين ذهبوا لحاصبيا ليطلقوا صواريخهم بإتجاه الأراضي الفلسطينيه المحتله ليوصلوا رسائلهم وليقولوا له #إن_عدتم_عدنا والمقاومه لا يلهيها الوضع الإقتصادي المهتريء في البلد فهي بجهوزية تامه وليقولوا له ضربتم منطقه خاليه ضربنا منطقه خاليه فهي رسالة واضحه الرد سيكون في المكان والزمان الذي تحدده إستراتيجية المقاومه .
وأسف الأسعد لما تعرض له المقاومين الأبطال في #شويا وهم عائدين من تنفيذ المهمه التي أوكلت لهم وبدا الإستغراب واضحاً على وجوه بعض المقاومين الذي كان يأمل لو أستقبلوا بزغاريد النسوه لأن مازرع برؤوس الشرفاء ووجدانهم بأن هذه المقاومه حمت وحررت ولازالت تمتلك قواعد الردع لكل معتدي على كل لبنان .
