الرئيسية / أخبار مهمة / هل سُفِكت دماؤنا عن سبق إصرار وترصد و بدمٍ بارد أم أن جميعها صدف

هل سُفِكت دماؤنا عن سبق إصرار وترصد و بدمٍ بارد أم أن جميعها صدف

١.الشركة المصنّعة وهمية.
٢.الشاري شخصية وهمية.
٣.القبطان أُمِر من رجل أعمال روسي أن يمر في بيروت.
٤.السفينة أُغرِقت في قاع البحر.
٥.تقدر قيمة الكمية ب ٧٠٠ ألف دولار وعلى الرغم من ذلك لم يطالب بها أحد.
٦.ألم تكن إدارة المرفأ بحاجة لعنبر بهذا الحجم فأبقته محجوزاً بهذه الكمية من المواد التي لا نستفيد منها لسبع سنوات؟
٧.صور تلحيم العنبر تظهر أكياس الأمونيوم مكدسة حتى الباب! فإذا كانت إدارة المرفأ تخزن عن “حماقة” مفرقعات في نفس العنبر، أليس من البديهي أن تكون في الجهة الأمامية للعنبر؟ أو على الأقل أن لا تكون أكياس الأمونيوم مكدسة حتى الباب ما يسمح بإدخال بضاعة أخرى علماً أنها موجودة منذ سبع سنوات؟ أم ان المفرقعات كانت توضع في منتصف العنبر ما بين أكياس الأمونيوم؟!
٨. أكد علماء لبنانيون، عرب و أجانب استحالة انفجار الأمونيوم من دون صدمة انفجارية ناجمة عن قنبلة أو صاروخ!
٩. الإنفجار الكبير لم ينبعث من جهة الحريق بل من الجهة الأخرى للعنبر أي على مسافة أمتار!
١٠. يؤكد العلماء أن الإنفجار ناجم عن كمية أقل بكثير من الكمية الأساسية فأين اختفت كميات الأمونيوم؟! ولماذا كانت الأكياس لا تزال تصل حتى الباب مع ان الكمية كانت أقل من الكمية الأساسية؟
١١.قبل أيام من الإنفجار تجددت المراسلات إلى وزيري العدل والعمل التي تقول كذباً بأن السفينة راسية في المرفأ!
١٢.تمت عملية تلحيم باب العنبر في نفس يوم الإنفجار و تم تصوير عملية التلحيم. ذلك يعني أن من يملك المفتاح وبالطبع يعلم بمحتوى العنبر كان موجوداً.
١٣.الشخصان اللذان يملكان مفاتيح العنبر إختفيا بعدها. أقله يجب تعقب إتصالاتهما حينها للتأكد إذا ما تمت محاولة التواصل معهما بحثا عن المفاتيح!
١٤.الحريق دام ما بين ١٦ – ٢٠ دقيقة كانت كافية أقله لإخلاء المرفأ ومحيطه!

عن كاتب

شاهد أيضاً

وزارة المال تعالج مؤقتاً أزمة الطوابع حتى 30 حزيران المقبل.. فمتى يقرّ القانون؟

  كتبت منال شعيا في” النهار”: حتى 30 حزيران المقبل، سيُستعاض عن الطابع المالي بالرسم …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *