كان واضحا تماما أنّ الطبقة السياسية لن تتواءم إطلاقا مع الرئيس المكلف، لا فكرا ،ولا نهجا، ولا توجها.
لذلك سربوا كلاما باطلا حول الأسماء والتشكيلة، في سياق مناورات اعتادوا عليها ومارسوها مع كل رؤساء الحكومات السابقين..
اليوم يتضح أنهم تحالفوا بكليتهم لعرقلة التأليف، كما تحالفوا سوية لتقويض 17 تشرين…
الاستعداد للتصدي لهؤلاء أكثر من واجب، بل فرض!!!!