الرئيسية / أخبار مهمة / عشرات الأمراء والوزراء السابقين في السعوديه أوقفوا ليلة الأحد في الوقت الذي أدلى به الحريري إستقالته المكتوبه بحبر سعودي

عشرات الأمراء والوزراء السابقين في السعوديه أوقفوا ليلة الأحد في الوقت الذي أدلى به الحريري إستقالته المكتوبه بحبر سعودي

الحصاد الإخباري
رأى رئيس تيار الوعد الصادق الشيخ طلال الأسعد في اللقاءات والتصريحات المتلفزه بعيد تقديم الرئيس سعد الحريري إستقالته من الرياض مجافاة للحقائق الصحيحه التي سأسرد بعضاً والأصح هو .
1- الرئيس سعد الحريري ترك السعوديه قبل تكليفه تشكيل الحكومه معلناً وبفمه إفلاس شركاته هناك وطرد الاف الموظفين منها !
2- حكومة الرئيس الحريري كانت ناجحه بإمتياز في السنه الأولى وبسرد الرئيس عن إنجازاتها وبجو التفاهم والوفاق مع كافة الأطراف اللبنانيه والدوليه وظهر هذا في الأسبوع الأخير من عهد الحكومه بتعيين سفير لبناني في سوريا وما لهذه الخطوه لدلالات ومصافحته للمستشار الأكبر للمرشد الخامنائي علي اكبر ولايتي والوفد المرافق وما نتج عنه من تصريحات وديه عن اللقاء !
3- ترقبنا لما يجري على الساحه السعوديه والتسريبات التي عقبت تقديم الإستقاله من توقيف بعض الأمراء والوزراء وما نتج من تصريحات ولي العهد لمكافحة الفساد وأنه لم يستثنى أحد ! راح رئيس حكومتنا بالطوفه لأنه من حملة الجنسيه السعوديه !
4- الرئيس الحريري في هذه الحكومه جعلنا نرى سعد رفيق الحريري الآخر بوعيه وحسه الوطني وإقدامه على الكثير من المواقف والموافقه عليها وفاجأ حتى الخصوم من قانون الإنتخاب والموافقه على النسبيه الى الشراكه مع حزب الله وإنتخاب العماد عون ومعركة الجرود وإسكات ما يسمى صقور المستقبل اللذين غزو الفتنه المذهبيه والتحريض على سوريا وغيرها وغيرها .
5- لذلك الرئيس الحريري يعتبره ولي العهد جزء من عملية فساد في السعوديه وأطيح به وأوقف وأجبر على إلقاء الإستقاله المكتوبه بحبر سعودي !
6- من هنا أناشد سيد المقاومه سماحة عشقنا الأبدي وأنت الذي قلت “نحن قوم لا نترك أسرانا في السجون”
رئيس حكومة لبنان يا سيدنا معتقل في سجون آل سعود !
وأملنا بك كبير بتحريره والعوده إلينا به سالماً .

عن كاتب

شاهد أيضاً

الإنتخابات البلدية في محافظتي لبنان الشمالي وعكار في 19 أيار

  الإثنين ١٥ نيسان ٢٠٢٤ وقّع وزير الداخلية والبلديات بسام مولوي قرار دعوة الهيئات الانتخابية …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *